هو إجراء جراحي بسيط للغاية يقوم بنحت المناطق المعرضة لتراكم الدهون الزائدة مثل (البطن، الوركين، الأرداف، الفخذين، الركبتين، الذراعين العلويين، الذقن، الخدين والرقبة). وذلك عن طريق تفتيت الدهون في الجسم وتحويلها إلى سائل يتم سحبه باستخدام أنابيب شفط صغيرة، بحيث تختفي الخلايا الدهنية إلى الأبد وبجلسة واحدة فقط. و هي من العمليات المنتشرة على نطاق واسع في ميامي.
إن شفط الدهون هو العلاج المناسب في حال:
نظرًا لأن هذه العملية تكون في العيادة ولأنها تعتبر جراحة طفيفة، يمكن استئناف النشاط اليومي بعد 48 ساعة من الجراحة.
ستساعدك الدكتورة عبير على التخلص من الدهون غير المرغوب فيها باستخدام أحدث التقنيات والمعدات لشفط الدهون في ميامي، حتى تبدو بمظهر رائع ومتناسق!
الحقيقة هي أن معظم المرضى يخسرون ما بين 1 إلى 3 كيلو غرام فقط بعد العملية. في الواقع أفضل المرشحين هم الأفراد الذين تزيد أوزانهم بنسبة 30٪ عن الوزن المثالي، ولديهم ترسبات دهنية في مناطق محددة. وليست لمن يعاني من السمنة المفرطة.
السيلوليت هو تراكم للدهون تحت سطح الجلد. ولأن شفط الدهون قادر فقط على إزالة الأنسجة الدهنية الرخوة الناعمة (ولا يؤثر بشكل مباشر على الجلد أو الأنسجة الأخرى)، لذا فإن الأنسجة الليفية التي تسبب السيلوليت لا تتغير.
عملية شفط الدهون “دائمة” لأن الخلايا الدهنية لا تتكاثر، وبمجرد إزالتها لن تعود. فهي تعمل على تحطيم الدهون في الجسم وتحويلها إلى سائل يتم سحبه باستخدام أنابيب شفط صغيرة. لذا تختفي الخلايا الدهنية إلى الأبد.
ومع ذلك، ستظل هناك بعض الخلايا الدهنية المتبقية التي يمكن أن تنمو في الحجم وتوسع المنطقة إذا حصلت على سعرات حرارية أكثر من حاجتك. أفضل طريقة لمنع ذلك هي الحفاظ على نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية.